The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
Blog Article
يكون الأطفال والمراهقين أكثر عرضة للإدمان على الإنترنت للأسباب التالية:
وفقًا لبحث أندريسن التجريبي أشار إلى أن إدمان مواقع التواصل الاجتماعي ينجم عن عوامل شخصية مثل: الشخصية والرغبات وتقدير الذات، ولكن بعض العوامل الثقافية والمجتمعية وعوامل تعزيز التصرفات تحتاج إلى دراستها عمليًا.
ناقش الباحثون هذا السؤال من وجهات نظر عديدة ولم يتفقوا على تعريف واحد معتمد عالميًا وتسبب هذا في صعوبات في طرح توصيات تستند على براهين.
وهنا علينا الالتفات إلى الحالة الاجتماعية لمدمن التقنيات ومحاولة التقرب إليه لمساعدته على حل مشكلته المرضيّة تجاه الإنترنت لأن استعماله المفرط لها ناتج عن حالة نفسية يعيشها، لذلك يمكن أن نقر أن الإدمان الإلكتروني هو حالة مرضية مؤقتة يمكن تداركها لذا يجب علينا أولاً التقرب من المدمن ومحاولة الحديث معه في الجوانب الخاصة به ومحاولة تفهم نفسيته حتى يتسنى لنا التقليل من هذه الحالة ومعالجتها بطرق دقيقة وسليمة، ومن بين الطرق العلاجية التي يجب اتباعها خطوة بخطوة مراقبة أبنائنا وحتى أنفسنا وذلك من خلال تحديد ساعاتٍ معيّنةٍ لاستخدام الإنترنت حيث يجب علينا تحديد مدة زمنية معينة لقضائها مع الأجهزة الإلكترونية على أن لا تتعدى هذه المدة المعدل الطبيعي للشخص العادي، أما في الحالات الحرجة والتي نجد فيها صعوبة لمساعدة المدمن الرقمي لا مانع من البحث عن مساعدة خارجية من أشخاصٍ ذوي خِبرة في هذا المجال وذلك قبل تفاقم الوضع وتدهور المشكلة بشكلٍ أكبر لأن تجاهل الوضع يزيد من حدته.
تتضمن أعراض اضغط هنا القلق الاجتماعي: التعرق بشدة، واحمرار الوجه، والارتجاف، وزيادة نبضات القلب، والغثيان، والوقوف بوضعية متصلبة، وعدم التواصل بالعين، والتحدث بهدوء، وصعوبة التفاعل مع الاخرين، والشعور بعدم الثقة بالنفس، وتجنب أماكن التجمعات.
العزلة والانسحاب من التفاعل الاجتماعي، خسارة الأصدقاء.
أجريت الكثير من الدراسات لمحاولة معرفة أعراض الإدمان على الانترنت بشكل محدد، لذلك لأن معرفة الأعراض قد تساعد في معرفة الطرق المناسبة لتجنب حدوث المشكلة.
الاحتمال: عندما يزيد الشخص من الوقت المستخدم على منصات التواصل الاجتماعي تدريجيًا ليحافظ على شعور الهرب.
التعليق على الصورة، يؤدي قضاؤنا وقتا أطول من اللازم على مواقع التواصل الاجتماعي أو استخدامنا المفرط للأجهزة الإلكترونية إلى تشويه إحساسنا بالذات
أكدت دراستين جديدتين على هذه الحقيقة ولم تظهر ترابط بينهم فقط بل أيضًا سببية، وبعبارة أخرى تغيير معدل الوقت الذي تقضيه في استخدام منصات التواصل الاجتماعي يؤثر بنسبة ملحوظة على الصحة العقلية.
يجب لترك مُسبِّبات الإدمان أن تحل محلها نشاطات إيجابية تساعد على تحسين الحالة النفسية للفرد، وأهمها ما يأتي:
التحفيز الدائم: توفر الألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي تحفيزًا مستمرًا من خلال المكافآت، الإعجابات، والتعليقات، مما يشجع على الاستخدام المتكرر.
أسباب الإدمان الإلكتروني وطرق علاجه – يُحدق معظم الأشخاص في هواتفهم المحمولة بدلًا من التفاعل مع العالم من حولهم، وقد يصل بهم الحال إلى الإدمان الإلكتروني.
في هذا الإطار، تبرز أهمية دور الأسرة في توجيه أبنائها والحفاظ على توازن استخدام التقنيات الرقمية؛ فالآباء والأمهات مطالبون بوضع قواعد واضحة، وبممارسة الرقابة الفعالة على نشاطات أبنائهم عبر الإنترنت، كما يجب تشجيع الأسر على تخصيص أوقات للأنشطة البديلة خارج الشاشات، لتعزيز التواصل الأسري والتوازن في الحياة اليومية.